انا كنت كاتبه العنوان ده من فترة ومش فاكرة كتبت ايه تحته
لأني تراجعت ومسحته
اللي خلاني اكتب النهاردة اني حاسة اني اتجننت
انا ما انكرش اني ساعات ببقى مجنونة بس النهاردة زادت
انا النهاردة ضيفت نفسي من الياهو على الهوت ميل وفضلت اتكلم معايا
طيب ايه الجديد ؟
ما انا طول عمري بتكلم مع نفسي
مش عارفة
انا عاوزة ابطل الكلمة دي لما براجع يومياتي دايما تبدأ
مش عارفة وتنتهي محتارة
لالا القاموس عاوز يتعدل
تفتكري، جايز ، حزينة ، ممكن ، إحتمال ، قد يكون
ايه نظرية الإحتمالات اللي انا عايشة فيها دي
بس ما هي منطقية كل حاجة في الدنيا بتخضع لمجموعة احتمالات إما.... أو
جميل الإستطراد ده طيب المشكلة الأساسية
ايه الحكمة اني اكلم نفسي على النت
طيب وايه المشكلة ما انا بكلم نفسي على الورق وفي المراية
وحتى في الشارع دايما المونولوج الداخلي بيني وبين نفسي مستمر
يمكن ده التطور الطبيعي
طيب ايه علاقة الرغي الكتير ده بالعنوان
مافيش لسبب بسيط
العنوان اتكتب في مرة وكان في كلام تحته غالبا خطاب باكي او قصيدة عصماء في الحبيب المجهول
ومسحته
وكتبت اكتشاف الشات الذاتي في مرة والنهاردة بدأت من جزئية القاموس
يعني كلام مش مترابط بس بيعبر عن اللخبطة اللي جوايا
حاسة اني جوة قطر ماشي من غير ما يوقف في محطات
وفي الأخر ها يخبط في الحيط
ونفسي النهاية دي تقرب
غريبة التدوينة دي !! في بالي 3 موضوعات ما كتبتش فيهم
وكتبت في حاجة تانية خالص
No comments:
Post a Comment